تحية ايها المبدع: المفارقة تكمن في دعوات الغرب الرأسمالي الذي يدعو للديمقراطية السياسية وحقوق الإنسان والانتخاب الحر.... ثم يدعو في الوقت نفسه إلى سيادة الملكية الرأسمالية الخاصة التي تحتم امتلاك شخص لمؤسسة فيها مئات او الاف العمال! ويتحكم هذا الشخص بمصير الآلاف وهذا منتهى الدكتاتورية. فإذا كان من حق الناس التمتع بالمساواة السياسية فمن الأجدر ان يتمتعوا بالمساواة في مؤسساتهم، لانه لامعنى لديمقراطية سياسية اذا لم تستند على ديمقراطية اقتصادية. يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مآخذ النظام الرأسمالي كبيرة ولن يشفع له تفوقه على النظام الاشتراكي / عهد صوفان
|