قبل ان يغنم المسلمون بجوائزهم(حور العين) في الجنة فقد كانوا يجربون فحولتهم في البلدان ً المفتوحة ً بسبي النساء والجواري الحسان وتقديمهن هدايا للخلفاء(ألأكثر جمالا) اوبيعهن في الأسواق و كان نصيب بلاد الأمازيغ من هدا النهب الجنسي وافرا الى حد ان معظم امهات الخلفاء الأمويين والعباسيين كن امازيغيات وقد كان هداالنهب الإسلامي الإقتصادي البشري من اسباب مقاومة الأمازيغ للإسلام( ارتدوا 12 مرة حسب ابن خلدون)و قيام ثورات الخوارج في بلاد المغرب للمزيد من التفصيل انظر : د محمود اسماعيل عبد الرازق ًالخوارج في بلاد المغرب ً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوريات الجنة والجنس في تسويق الدين / ابراهيم علاء الدين
|