أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نظرة جديدة على -مجمع البحرين- القرآني / كامل النجار - أرشيف التعليقات - عفوا - جابر










عفوا - جابر

- عفوا
العدد: 17332
جابر 2009 / 4 / 5 - 16:19
التحكم: الحوار المتمدن

استاذي الكريم..لا يوجد دليل علمي حتى الآن أن الرسول محمد صلى الله عليه و سلم كان يقرأ و يكتب

ثم إذا كان محمد رجل عادي مثل ما تدعي في كتاباتك ..لماذا طلب الرهبان حسب ادعائك الأمن منه؟ ولماذا احتفظوا أصلا بعهد من عابر سبيل حاله حال آلاف البشر التي تمر بالدير كل عام ؟

ربما هذه الورقة (إن صحت)هي ورقة العهد و الأمان التي منحها عمربن الخطاب (قبل اسلامه) للراهب النصراني في بلاد الشام
عندما مكث عمر بصومعته في رحلته إلى الشام

فتم الاحتفاظ بها بهذا الدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظرة جديدة على -مجمع البحرين- القرآني / كامل النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المواقف المتباعدة بين روسيا وأوكرانيا تؤدي لتجميد الصراع لا ... / عزالدين مبارك
- انهيار أسطورة شمشون – المقاومة تنسج نهاية الكيان الصهيوني / احمد صالح سلوم
- الحضور العالمي بين الإعلام 🇶🇦 📺 ... / مروان صباح
- الأحداث المتسارعة في العالم ولاسيما في الشرق الأوسط ، هل تجد ... / عادل كنيهر حافظ
- الف لا / ر
- مقامة توقيت الأنسحاب . / صباح حزمي الزهيري


المزيد..... - صاعقة قوية تضرب سيارة شرطة أمريكية فجأة.. شاهد ما حدث لها
- غولان: إن -دولة تتحلى بالحكمة لا تشن الحرب على المدنيين ولا ...
- الاتحاد الأوروبي يعطي الضوء الأخضر لرفع كل العقوبات عن سوريا ...
- وزير خارجية فرنسا: باريس مصممة على الاعتراف بدولة فلسطين
- قرض أوروبي لمصر.. وشراكات في مجالات الماء والطاقة بين المغرب ...
- دوري الأمم الأوروبية.. هل تواجد رونالدو في قائمة البرتغال أم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نظرة جديدة على -مجمع البحرين- القرآني / كامل النجار - أرشيف التعليقات - عفوا - جابر