أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - متى يزال شعار - معنا حياتك لها قيمة -من شوارع بغداد / جاسم محمد الحافظ - أرشيف التعليقات - لو بدلوا القيمة بمرقة اخرى؟ - عزت الاميري










لو بدلوا القيمة بمرقة اخرى؟ - عزت الاميري

- لو بدلوا القيمة بمرقة اخرى؟
العدد: 17315
عزت الاميري 2009 / 4 / 5 - 12:49
التحكم: الحوار المتمدن

اللهم كثر كتاب الحوار المتمدن من ال الحافظ- الاستاذ رعد-الاستاذ عزيز- الاستاذ جاسم
يظهر انك تنسى ان القيمة قتلتهم!! وهنا اقصد القيمة التي حاربوا صانعيها وشنقوهم على اعواد المشانق وذوبوهم في احواض التيزاب كانت لي رؤية حول الامر ونشرتها في موقع براثا ولكن النشر صعب جدا في الحوار عدا مرة يتيمة حصلت! تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى يزال شعار - معنا حياتك لها قيمة -من شوارع بغداد / جاسم محمد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشاعرة جيهان محمد حسن خلف قضبان المسافة / هاشم معتوق
- -بنات الخلافة- فيلم حول التلقين العقائدي والبحث عن الهوية وت ... / علي المسعود
- -صمتٌ مصلوب- / حامد الضبياني
- فلسطينيو الداخل: وجعٌ يحاور العالم / رانية مرجية
- تهجير الغزيين تحت غطاء -العمل الإنساني-: جمعية إسرائيلية تست ... / علي ابوحبله
- لتاريخ الخفي للاسلام ….2 / عبد الحسين سلمان عاتي


المزيد..... - كيف نُدخل الفول السوداني في غذاء الطفل للوقاية من الحساسية؟ ...
- الكوفية الفلسطينية تروي حكاية وطن عبر الموضة
- طيران الإمارات تعلن تزويد أسطولها بخدمة -ستارلينك- للإنترنت ...
- تايلور سويفت تتألق بفستان ذهبي من نيكولا جبران في إطلاق ألبو ...
- -أمالا-.. وجهة سياحية فاخرة للسفر المستدام في السعودية
- فيديو منسوب لـ-اعتقال مُطلقي الصواريخ على حي المزة بدمشق-.. ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - متى يزال شعار - معنا حياتك لها قيمة -من شوارع بغداد / جاسم محمد الحافظ - أرشيف التعليقات - لو بدلوا القيمة بمرقة اخرى؟ - عزت الاميري