عزيزي أمين ورد في المقال ما يلي: لكننا في الحزب لم نتعرف على نتيجة عدم المسامحة بحيث استمر الفقيد ماجد عبد الرضا كأحد قادة الحزب لحين خروجه شخصياً منه وثم عودته للعراق من بلغاريا...- صحيح أن النتيجة لم تنشر في حينها، إلا أنها باتت معروفة الآن بعد أن نشرت. فقد جاء في كتابي -الحقيقة كما عشتها- ص 174 ما يلي:- في الاجتماع الكامل للجنة المركزية في موسكو صيف 1980 حوسب ماجد وعوقب بتخفيضه من عضو لحنة مركزية إلى عضو مرشح على موقفه غير الصحيح في الأمن، ومن نشر المقال-. وكنت حاضراً هذه الاجتماع. مع تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وأخيراً تحدث السكرتير الأول السابق للحزب الشيوعي العراقي / أمير أمين
|