أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية -  الفتوى التي مهدت لكارثة 8 شباط عام 1963 وتسترت عليها / عادل حبه - أرشيف التعليقات - قصص مختلقة - عابر










قصص مختلقة - عابر

- قصص مختلقة
العدد: 17293
عابر 2009 / 4 / 5 - 11:01
التحكم: الحوار المتمدن

الكاتب اختلق أموراً من عندياته فيما يتعلق بمحمد باقر الحكيم. غير صحيح ان الحكيم تعاون مع الشيوعيين يوماً أو حتى التقى بهم. كان حتى لا يعترف بهم، بل ويستنجس مصافحتهم. وذات مرة كاد هذا -الحكيم!- أن يتسبب في فشل مؤتمر المعارضة العراقية في دمشق عندما اشترط لمشاركته فيه أن ينسحب منه الحزب الشيوعي وذلك لأنه لا يضع يده في يد الكفار! وأصر على موقفه الى أن اضطر الحزب الشيوعي الى الانسحاب من المؤتمر! هذه واقعة معروفة ولكن مسكوت عنها وعن أمثالها وبدلا منها يجري اختلاق قصص مناقضة للوقائع.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
 الفتوى التي مهدت لكارثة 8 شباط عام 1963 وتسترت عليها / عادل حبه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (309) / نورالدين علاك الاسفي
- الخطاب الغيبي المعاصر / سعد كموني
- الشهادات المزورة نعمة الاهية / مؤيد عبد الستار
- ودائع الله / محمد خالد الجبوري
- رِثاءٌ في الغُربة / محمد خالد الجبوري
- عن أمّ كلثوم، وليس عن فيلم -الستّ- / أحمد القاسمي


المزيد..... - جورج وأمل كلوني- في مرمى انتقادات- ترامب بسبب الجنسية الفرنس ...
- متظاهرون إيرانيون يحاولون اقتحام مبنى حكومي مع استمرار الاضط ...
- سوريا: انتحاري يفجّر نفسه بدورية لقوى الأمن الداخلي في حلب أ ...
- أردوغان: سنقدم الدعم اللازم للإدارة الجديدة في سوريا لسلام و ...
- بعد 22 عامًا على إنشائها.. بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق ...
- خليك لطيف مع نفسك.. روشتة من 7 نصائح لصحتك النفسية عام 2026 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية -  الفتوى التي مهدت لكارثة 8 شباط عام 1963 وتسترت عليها / عادل حبه - أرشيف التعليقات - قصص مختلقة - عابر