تحياتي وتقديري ومن جراء ذلك قام المأمون المناصر لموقف المعتزلة بقول أن القرآن مخلوق بحملة اعتقالات وتنكيل وسجن كل مخالف له حتى أن تعيين الفقهاء والقضاة أقتصر على من يقول بخلق القرآن واستمرت المحنة إلى زمن المتوكل الذي ساند اهل السنة وقام بعكس ما قام به المأمون من قتل وتشريد وسجن للقائلين بخلق القرآن . وهكذا إلى ما لانهاية وإلى أن يأتي يوم نفهم فيه هذا التاريخ المكتوب على وفق رؤية عصرية تخص اوضاعنا عموماً ونلتفت إلى ما هو أهم لمجتمعاتنا سيدي العزيز شكراً جزيلاً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السلف وسذاجة الفكر / محمد البدري
|