الصفحة الرئيسية - ولاد العمّ- دراما تنتصر لكل ما هو إسرائيلي، ضد كل ما هو مصري! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - أرجو أن تحترم الرقابة حرية النقد! - وسيم خوري

أرجو أن تحترم الرقابة حرية النقد! - وسيم خوري

- أرجو أن تحترم الرقابة حرية النقد!

العدد: 172611

وسيم خوري

2010 / 10 / 14 - 13:07
التحكم: الحوار المتمدن

ناظرتِ يوماً شيخاً بالغاً من العمر عتيّاً في مسألة دينية، وكان أوّل ما استهللتِ به المناظرة أنْ عبتِ على الشيخ زلاّته النحوية واللغوية؛ فظنّ السامع أنك من اللائي أبحرن في عباب اللغة بمركب يتحدّى الغرق. ولكنه يفاجئ بعد حين بأنّه كمركب الشيخ يمكن أن تبتلعه أمواج اللغة الهائجة. وهذه أمواج من تلك، صورتُها من حالق:
1- بالرغم من (إنه)، من الوجهة التقنية، خرج متقنًا.
2- لن تعرف أن الأمر ليس (مزحةً).
ما المزحة؟!
3- عقدة الفيلم ستنفجر فور (يقول) الزوج. فور اسم دال على الزمن ويضاف
4- ليس إسرائيليًّا يساريًّا، (ولا هو) صهيونيًّا يمينًّا متطرفًا حتى.
تركيب عجيب! الأحسن: وليس صهيونياً يمينياً. أما حتى الابتدائية أو العاطفة فليست في مكانها.
5- عليها قبول فكرة أن يسقط عن وجه زوجها القناعُ المصري الدافئ ويستبدل به (القناعَ الإسرائيلي) الخشن.
هل كان الرجل يضع قناعاً إسرائيلياً؟
6- خلطة رأفت الهجان الناجحة (مسبقًا).
التي سبقت.
7- كأن يكون خائن (لإسرائيل) روسيًّا يشعر باضطهاد المجتمع .
إدخال اللام يفسد المعنى.
8- ورجل [من] عرب الداخل رفض نجدة مصرية ملهوفة، (فقط بأن يدلها) على عنوان الس

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ولاد العمّ- دراما تنتصر لكل ما هو إسرائيلي، ضد كل ما هو مصري! / فاطمة ناعوت