أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطائفية في العهد الملكي (الطائفية السياسية، الفصل التاسع) / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - شكر وتقدير - عبدالخالق حسين










شكر وتقدير - عبدالخالق حسين

- شكر وتقدير
العدد: 172240
عبدالخالق حسين 2010 / 10 / 13 - 11:26
التحكم: الحوار المتمدن

شكراً لجميع الأخوة المعلقين
أود أن أشير إلى السيد سمير فضل أني نشرت قبل أسبوعين مقالاً كاملاً عن دور فقهاء الشيعة في العزل الطائفي وعلى هذا الموقع الموقر بالذات، الرابط أدناه، كما وأنصحه بقراءة تعليق الأستاذين البراق أحمد، ورعد الحافظ، ففيهما الجواب الشافي والكافي على اعتراضاته
مع التحيات

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=230448


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطائفية في العهد الملكي (الطائفية السياسية، الفصل التاسع) / عبدالخالق حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كلاسيك / فاروق سلوم
- هوية الارض و هوية الدم ـ2ـ / خليل قانصوه
- المفكرة الحمراء -قصة- / فرح تركي
- رغد صدام حسين .. إذا أبتليتم فاستتروا / جعفر المظفر
- في اليوم الدولي للصحافة: صحفيات العراق وصحفيوه في أتون المعا ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي
- مفاهيم الإقتصاد السياسي: شروط التنمية المُستدامة ومحاولة توض ... / الطاهر المعز


المزيد..... - مدير الاستخبارات الأمريكية في مصر وسط مفاوضات -مكثفة- لإطلاق ...
- “Huawei P60 Pro: الرفاهية والتقنية في جهاز واحد – تجربة لا م ...
- استقبل الآن… أحدث تردد قنوات الاطفال 2024 على القمر الصناعي ...
- الأونروا: الحرب على غزة هي حرب على النساء
- الأولى عربيا وأفريقيّا.. كيف قفزت موريتانيا على سلّم حرية ال ...
- عقوبتها تصل لنحو عقد.. جدل بعد الحكم على السعودية مناهل العت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطائفية في العهد الملكي (الطائفية السياسية، الفصل التاسع) / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - شكر وتقدير - عبدالخالق حسين