يحكي الناس عندنا في الجزائر أن أحد الإخوان المسلمين أغمي عليه عندما تلقى ضربة على رأسه من هراوة أحد الشرطة خلال مظاهرات ضد السلطة، فأسرع زملاؤه لكي يتفادوا اعتقاله بتهريبه وأدخلوه في أول محل صادفوه وكان محل حلاقة للسيدات. وانصرفوا، بعد مدة أفاق أخونا فإذا بجمع من النسوة الجميلات حوله على الأرائك وهن في آخر شياكة كما يقول المصريون، فذهل الأخ وراح يشكر الله الذي أنعم عليه بالجنة وبحورياتها!!! وهنا تدخلت المعلمة وشدته بقوة وهو تصيح في وجهه: واش بيك يا راجل، أنت في صالون حلاقة، هي أخرج قبل مجيء الشرطة، فأعطى رجليه للريح وانصرف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوريات الجنة والجنس في تسويق الدين / ابراهيم علاء الدين
|