أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خرافة الطبقة الوسطى / سامح سعيد عبود - أرشيف التعليقات - رد على النمرى - سامح سعيد عبود










رد على النمرى - سامح سعيد عبود

- رد على النمرى
العدد: 172167
سامح سعيد عبود 2010 / 10 / 13 - 06:35
التحكم: الحوار المتمدن

ماركس ليس آله أو نبى هو واحد من أعظم الفلاسفة والعلماء بلا شك و لكن لاقداسة لنصوصه أو لشخصه و لامجال بالطبع لمقارنة بين مجرد كاتب وباحث محدود القدرة مثلى وبينه.
ماركس تحدث عن فئات بينية بين الرأسماليين والبروليتاريا ولكنه لم يسميها الطبقة الوسطى وقد قرأت البيان وبرنامج وجوتة فلما الأفترء على الرجل
تعبير الطبقة الوسطى ستخدم ليضم حتى فئات من البروليتاريا الصناعية لمجرد ارتفاع مستوى معيشتها فهل من ضرورة لاستخدامه أم تحديد أكثر دقة كما فعلت
أرجوك كف عن العالى على الناس فكلنا نقرأ ومن حقنا أن نفكر ونجتهد
سامح


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافة الطبقة الوسطى / سامح سعيد عبود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليمن - والمرحلة الرابعة من التصعيد-. / راسم عبيدات
- ألدواعش منذ فجر الإسلام / ثائر ابو رغيف
- الخلافة الإسلامية ترجع الى الواجهة بألمانيا / كوسلا ابشن
- الكبرياء الصحيح / هاشم معتوق
- الإبدالات الإبداعية للفنّان التشكيلي سامي بن عامر / سناء ساسي
- وقع أقدام شجيّ الصدى / محمد حمد


المزيد..... - -الكتابة البصرية في الفن المعاصر-كتاب جديد للمغربي شرف الدين ...
- معرض الرباط للنشر والكتاب ينطلق الخميس و-يونيسكو-ضيف شرف 
- من داخل غزة.. وزير دفاع إسرائيل يدعو قواته لتوقع القيام بتحر ...
- كرة القدم كما لم تراها من قبل.. خطوات تحميل لعبة دريم ليج 20 ...
- 865 ألف جنيه في 24 ساعة.. فيلم شقو يحقق أعلى إيرادات بطولة ع ...
- طريقة تنزيل لعبة فيفا 22 موبايل FIFA Mobile 24 فيفا موبايل م ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خرافة الطبقة الوسطى / سامح سعيد عبود - أرشيف التعليقات - رد على النمرى - سامح سعيد عبود