أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من بحر عكا.. الى بحر أثينا ؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - رد الى الأحبة - سيمون خوري










رد الى الأحبة - سيمون خوري

- رد الى الأحبة
العدد: 172148
سيمون خوري 2010 / 10 / 13 - 03:36
التحكم: الحوار المتمدن

أختي هيفاء المحترمة شكراً لك ، كل منا في حياته يملك مرفأً يلجأ اليه زمن الإحساس بالغربة والحنين مع التحية لك
أختي ليندا المحترمة أشكرك لو أني أملك بحراً لأهديتك إياه ، ومع ذلك إطلالتك هنا تفسر غياب القمر عندكم .مع التحية لك
أخي عهد أيها الصديق الإنسان أشكرك ولك كل محبتي وإحترامي .
أخي بربات المحترم تحية مرة أخرى على مشاعرك الراقية
أخي فارس العزيز تحية لك لأن منازلنا أصبحت كومة حجارة ، ولأن الزوارق الورقية لا تعبر البحار فقد أضاعوا حلم العودة وتحقيق السلام ، والعيش بسلام أيضاً تحية لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من بحر عكا.. الى بحر أثينا ؟ / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل يصمد العرب أمام الغطرسة الأمريكية؟ / عزالدين مبارك
- العولمة المضادة وتمثلاتها في الخطاب المسرحي / صميم حسب الله
- (مُعْتَزِل يَمْضي) / سعد محمد مهدي غلام
- (حزين كحصان) / سعد محمد مهدي غلام
- عدم احترام الأجيال: أزمة قيم في المجتمعات الحديثة / أميمة البقالي
- الشر الرخيص: وصفة الفوضى الإنسانية / بن سالم الوكيلي


المزيد..... - أمريكا تصادر طائرة ثانية لرئيس فنزويلا.. ومسؤول: كنز من المع ...
- آيسلندا: مكتب الأرصاد الجوية يصدر تحذيرا بالطقس الأحمر بسبب ...
- غزة.. دمارٌ وركامٌ ورياحٌ عاتية أجهزت على ما تبقى من ملاجئ و ...
- حكة الجسم الزائدة قد تشير لإصابتك بهذه الأمراض.. متى تلجأ لل ...
- روسيا لترامب.. حل نزاع أوكرانيا بالأفعال
- ليفربول يضرب توتنهام برباعية ويبلغ نهائي كأس الرابطة الإنجلي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من بحر عكا.. الى بحر أثينا ؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - رد الى الأحبة - سيمون خوري