أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سلمت يمينك يا فتى! / إكرام يوسف - أرشيف التعليقات - يرجى النشر هذه المرة - محمد خليل عبد اللطيف










يرجى النشر هذه المرة - محمد خليل عبد اللطيف

- يرجى النشر هذه المرة
العدد: 1721
محمد خليل عبد اللطيف 2008 / 12 / 21 - 09:52
التحكم: الحوار المتمدن

سيدتي تحية وبعد
نعم انها فرحة ولكنها فرحة عابرة كنت قد حذرت من سوء استغلال الحدث من القوى الاعرابية والقومجية والبعثية والمتاسلمة الذابحة للعراق وشعبه منذ اكثر من نصف قرن...
وقد صدق حدسي ايما صدق...اما كان لزاما على منتظر ان يفكر بعواقب فعلته وكيف ستستغل فان لم يكن مدركا فتلك مصيبة وان كان مدركا فالمصيبة اعظم...
تقولين يا سيدتي بان الحدث لم يسبب خسارة من اي نوع فماذا تعتبرين استغلال الفعلة من قبل القوى السالفة الذكر لتعيد قصتها القديمة عن -حكومة الاحتلال العميلة-... هذه القوى التي سرعان ماادانت حادثة ضرب احمد ماهر بالاحذية الا انها سرعان ما ترتفع عقيرتها عدما يخص الامر العراق...ماذا كانت تلك القوى فاعلة لو حدث هذا الامر في احدى دولها؟ اما كان هذا الصحفي قد ذهب وراء الشمس كما تقولون؟ لعمري ان في العراق لديمقراطية تهز المتمنطقين بالاسلام والعروبة..
تقولين ياسيدتي بان الحذاء قد اصاب العلم الامريكي..فماذا كنت قائلة فيما لو اصيب العلم العراقي؟ ام انك من المؤيدين لاحد الكتاب الذي ادعى بان عبارة -الله اكبر- قد حمت العلم!!!
ثم انك تريدين ان تصرفي النظر عن رايك في حكم جلاد العراق الذي احرق الحرث واهلك النسل وكانك تعتذرين لاكبر طاغية في العالم ساندته كل القوى المذكورة سلفا في حر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلمت يمينك يا فتى! / إكرام يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق بين حلم الدولة المدنية وواقع المحاصصة / نعمة المهدي
- في اللغة المصرية / محمد أبو قمر
- القتامة في -ما الملجأ؟- شيماء عبده / رائد الحواري
- البحر كمعادل موضوعي للحرية: قراءة ذرائعية في قصيدة بحرٌ للحر ... / عببر خالد يحيي
- هدوء الظهيرة* / إشبيليا الجبوري
- المثالية الذاتية والذكاء الموضوعي الاصطناعي/ شعوب الجبوري - ... / أكد الجبوري


المزيد..... - انتخابات عمدة نيويورك.. زهران ممداني لـCNN عن تأييد ترامب وم ...
- تحليل لـCNN.. لماذا أصبحت التهديدات النووية -أكثر خطورة-؟
- مديرة الاستخبارات الأمريكية تصل إلى مركز التنسيق في إسرائيل ...
- الخارجية السورية: الأمم المتحدة ترحب بتعاون دمشق مع منظمة حظ ...
- -صحة غزة- تعلن إعادة إسرائيل جثامين 45 فلسطينيا
- رئيسة تنزانيا تتعهد خلال تنصيبها باستعادة الوضع الطبيعي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سلمت يمينك يا فتى! / إكرام يوسف - أرشيف التعليقات - يرجى النشر هذه المرة - محمد خليل عبد اللطيف