اسمح لي عزيزي سامي لبيب، أن أقرأ على السادة القراء رأياً لك ورد في إحدى محاوراتك: (ليس لدى أى مشكلة مع هذه النصوص فى زمانها ومكانها فهكذا كان الإنسان ولكن المشكلة لدىّ أن تكون هذه الآيات حاضرة وتطلب التطبيق ) وهو رأي واضح لا يحتاج إلى تفسير، تقوله وأنتَ تعلم أنّ الآياتِ القديمة، لا حضور لها في حياة الشعب اليهودي اليوم. مما يقتضي التساؤل: كيف يستمرئ سامي لبيب التناقضَ وهو مرٌّ؟ ترى هل هو من الذين آمنوا بأنّ التناقض عذبٌ مذاقتُه إمّا شفى الصدرَ من غلّ العدوّ؟ يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحن نخلق آلهتنا ( 10 ) - الله جعلناه لصا ً . / سامى لبيب
|