| 
                    
                 | 
                
                     
                    
                        
                            إلى الأخ سامي ابراهيم - وسيم خوري
                          
                           
                        
                    
                   
                                     
                                                    
                   
                    
                        
                        
                            
                                
                                     - إلى الأخ سامي ابراهيم 
                             | 
                            
                                
                                    العدد: 171838
                             | 
                         
                        
                            | 
                                
                                    وسيم خوري
                             | 
                            
                                
                                    2010 / 10 / 12 - 08:37   التحكم: الحوار المتمدن
                             | 
                         
                        
                            
                                 
                                
                                    (إن الايات التي ذكرتها ايها العظيم سامي والتي تعبر عن حالة سرقة أو سطو مسلح بأسلحة الهية مقدسة، ما هي في الحقيقة إلا حالة عدوانية مرضية)  هل لكَ أن تحدثنا عن (آيات) الكلدانيين والآشوريين التي أعملت السيفَ والتدمير والسبي في اليهود بلا رحمة حتى بكى لهم الشجر والحجر؟  تدين آياتٍ هنا، وتفخر بآيات هناك، والجميع متماثلٌ في العنف. فهل هذا عدل وإنصاف يا أستاذ ابراهيم؟  ولا تقل لي: هذه إلهية وتلك بشرية؛ فالدم كما ذكرتُ آنفاً لا يتغير لونه بين هذه وتلك  
                                
                                 
                                 
                                
                                
للاطلاع على الموضوع 
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
 
                        نحن نخلق آلهتنا ( 10 ) - الله جعلناه لصا ً . / سامى لبيب
                    
 
                                
                             | 
                         
                        
                            
                                 
                                
    
    
                                 
                             | 
                         
                        
                            
                                 
                                لارسال هذا 
                                    التعليق الى شبكات
                                    التواصل الاجتماعية
                                    الفيسبوك، التويتر ...... الخ
                                        نرجو النقر أدناه
                                 
                                
                                
                                 
                                 
                                 
                             | 
                         
                        
                            
                                 
                                تعليقات
                                    الفيسبوك 
                               
                                      
                                   
                                
                                   
                              
                                       
                                
                                
                                 
                             | 
                         
                        
                            
                              
                                
                                 
                                
    
    
                                 
                                
    
    
                                 
                                
                                 	
    
                             
                                        
                                        
                                        
                                        
         
                                             
                             | 
                         
                     
                 | 
                
                    
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
         
         
        
        المزيد.....
        
        
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    خطر تصاعد الحرب بعد سقوط الفاشر
                     / تاج السر عثمان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الافكار الفلسفية والتطبيق
                     / علي محمد اليوسف
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    العراق بين حلم الدولة المدنية وواقع المحاصصة
                     / نعمة المهدي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    في اللغة المصرية
                     / محمد أبو قمر
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    القتامة في -ما الملجأ؟- شيماء عبده
                     / رائد الحواري
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    البحر كمعادل موضوعي للحرية: قراءة ذرائعية في قصيدة بحرٌ للحر
                        ...
                    
                     / عببر خالد يحيي
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
                
                
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    ترامب يحذر من أنه قد يمانع في تمويل نيويورك إذا أصبح ممداني 
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    إيطاليا: انهيار جزئي لبرج تاريخي في روما يودي بحياة عامل روم
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    السودان: باريس تدعو لوقف إطلاق النار وتدين انتهاكات قوات الد
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    اقتحامات واسعة ومواجهات في عدة مناطق بالضفة
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    صراعات صغيرة قد تُشعل حربا عالمية لا يتوقعها أحد
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    نجاح بلا هوس.. لماذا تفشل طاحونة تطوير الذات؟
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
         
	
	 
        
        
        
      
       
        
    
                 |