أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اوصاف الحور العين تشكك بعالمية الدين الاسلامي / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - يكفينا ما أتت به الأوائل! - وسام هاشم أحمد










يكفينا ما أتت به الأوائل! - وسام هاشم أحمد

- يكفينا ما أتت به الأوائل!
العدد: 17173
وسام هاشم أحمد 2009 / 4 / 4 - 17:56
التحكم: الحوار المتمدن

إذا ما أخضعنا الأديان لمنطق التفكير العلمي والتمحيصات العقلية الملازمة للطبيعة الإنسانية، فلن يبقى من عمارات المنطق الديني سوى كومة قش أو كومة أنقاض، ذلك أن الدين أو التدين إنما هو خاضع بالضرورة لمنطق يقوم على تحريم التساؤل مطلقا، وإنما القبول بما أتت به النصوص بعيدا عما اعتملت أو يمكن أن تعتمل به النفوس. والأديان الذكورية، كما المجتمعات الذكورية لا تقيم وزنا إلا لعبقر الإنغلاق وسوق المرأة وغريزتها مخفورة للخضوع للأعضاء الذكورية ليس غير.
وعالمية الإسلام كدين صحراوي نشأ في البوادي والقفار البعيدة عن مراكز الحضارة والتمدن، أرادوا لها أن تتأكد بالسيف وبالعتف وبالغزوات الاستعمارية التي افتتحوا بها فتوحاتهم بالهيمنة على أراضي وسلب أملاك الفلاحين في الشام ومصر والعراق ..إلخ من مناطق أخضعت بالسيف وبالنهب والسطو على أملاك الآخرين . فأي دين هو هذا؟ أم أنه مباح لـ -المسلمين- الهيمنة على كل ما لا ينتمي للهوية -الجديدة- على أساس أن الدين الحق عتد الله هو الإسلام. وما الأديان الأخرى إذن؟ ولماذا صبغوا عيسى وموسى وآدم وابراهيم ..وإلخ ممن أسموهم أنبياء بصبغة الإسلام ، أم أن التدين هو بالضرورة كان ينتمي إلى دين الإسلام لمجرد الايمان بالغيبيات والدروشة؟
قليلا من التواضع يا الذين تصبغون أنفسكم ب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اوصاف الحور العين تشكك بعالمية الدين الاسلامي / ابراهيم علاء الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (265) / نورالدين علاك الاسفي
- سباق انتخابي على شعارات مستهلكة ومال فاسد / مثنى إبراهيم الطالقاني
- الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو... صوت الإنسانية في وجه التوح ... / عاطف زيد الكيلاني
- جوهر الشيوعية الثورية: مقدمة جديدة إلى -كلاسيكيات الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رحلة النشيد والارتعاش / محمد بسام العمري
- المنطق في فرضية باسكال / صادق العلي


المزيد..... - تجربة.. الوخز بالإبر يساعد فى تسكين آلام الظهر المزمنة لكبار ...
- عاجل| العقوبات الدولية على إيران تدخل حيز التنفيذ
- 5 خرافات شائعة عن صحة القولون والمستقيم.. اعرف الحقيقة
- مداهمة مقر منظمة مسيحو الشرق قرب باريس بشبهة التواطؤ في جرائ ...
- زيلينسكي يعلن وصول منظمة دفاع من إسرائيل غلى أوكرانيا
- لاري إليسون.. إمبراطور برمجيات يسعى لإعادة تشكيل الوعي الأمي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اوصاف الحور العين تشكك بعالمية الدين الاسلامي / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - يكفينا ما أتت به الأوائل! - وسام هاشم أحمد