شكراً عزيزي على التعليق. أما شيوخ الأزهر فالدين بالنسبة لهم أكل عيش وبس. ما دامت الحكومة توفر لهم السكن والسفر للخارج بذريعة نشر الإسلام في آسيا وأوربا، وما دام شيخ الأزهر يسافر لمؤتمرات حوار الأديان، في أوربا ويسكن في قصر بالقاهرة، فماذا يهم إذا خدروا الجماهير الغلابة بشوية بحوث في النفاس والحيض والاستحاضة؟ وحتى تكون الأمور مظبوطة لابد أن يمنحوا بعض أفراد الشعب المصري شوية شهداء حتى لا يكون العراقيون أفضل منهم إنها مآسي الإيمان بالغيبيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لجان البحوث الدينية وتفاهة البحث / كامل النجار
|