أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العراق.. المسيحيون والصحفيون.. / عبدالوهاب حميد رشيد - أرشيف التعليقات - شكرا لك - وليد حنا بيداويد










شكرا لك - وليد حنا بيداويد

- شكرا لك
العدد: 171442
وليد حنا بيداويد 2010 / 10 / 10 - 22:02
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا للكاتب الفاضل عبدالوهاب حميد رشيد الى تسليطه الضوء على معاناة المسيحين وغيرهم والصحفيين العراقيين فى ظل تفاقم واختلاط الحابل بالنابل بعد سقوط الدولة العلمانية العراقية واستحداث دولة دينية مقيتة والحاقها بتلك فى القرون الوسطى من حيت التطبيقات التشريعية والتخلف الاجتماعى واخلاء البلاد من الاديان الاخرى غير المسلمة وابعاد الوطن عن كل ما من شانه تقدمه الاقتصادى والعلمى والاجتماعى.... شكرا
شكرا لك على اهتمامك الدائم و وفقك الله


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق.. المسيحيون والصحفيون.. / عبدالوهاب حميد رشيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين هم المواطن و خطاب السياسة ... اين الحل / نصرت كيتكاني
- السذاجة السياسية وخطر الحاشية الجاهلة / رياض سعد
- في : عيد القهوة المبارك .! / رائد عمر
- اتفاقية بلا التزامات وبلا ضمانات / كاظم فنجان الحمامي
- نظام الملالي في إنتظار الانفجار الکبير / سعاد عزيز
- خطة ترامب لغزة ومأزق حماس: بين مطرقة الرفض وسندان القبول / ضيا اسكندر


المزيد..... - بعد عرض -فيها إيه يعني-.. ماجد الكدواني يستعد لمسلسل في رمضا ...
- الكويت.. الداخلية تعلن إحباط تهريب 2 مليون حبة كبتاغون إلى ا ...
- أكبر نقابة عمالية إيطالية تدعو لإضراب عام احتجاجا على اعتراض ...
- سناب شات يفرض رسوماً على المستخدمين مقابل تخزين الصور والمقا ...
- مظاهرات المغرب: ما القصة وراء اندلاعها؟ وهل تطيح بحكومة أخنو ...
- أسطول الصمود: بحرية الاحتلال تعتلي سفينة -أوتاريا- وسفناً أخ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العراق.. المسيحيون والصحفيون.. / عبدالوهاب حميد رشيد - أرشيف التعليقات - شكرا لك - وليد حنا بيداويد