شكرا للكاتب الفاضل عبدالوهاب حميد رشيد الى تسليطه الضوء على معاناة المسيحين وغيرهم والصحفيين العراقيين فى ظل تفاقم واختلاط الحابل بالنابل بعد سقوط الدولة العلمانية العراقية واستحداث دولة دينية مقيتة والحاقها بتلك فى القرون الوسطى من حيت التطبيقات التشريعية والتخلف الاجتماعى واخلاء البلاد من الاديان الاخرى غير المسلمة وابعاد الوطن عن كل ما من شانه تقدمه الاقتصادى والعلمى والاجتماعى.... شكرا شكرا لك على اهتمامك الدائم و وفقك الله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق.. المسيحيون والصحفيون.. / عبدالوهاب حميد رشيد
|