في الحقيقة قرأت مقالتي سمير طبلة ولطيف حسن ووجدت سميرا أكثر حرقة وإقناع في كلماته، ولكني وجدت العذر للطيف حسن عندما تذكرت بأننا قادرين على مصافحة المحتل ومغازلة جحوش الأكراد وتوزيع الابتسامات على أصحاب العمائم بمناسبة ودون مناسبة ولكننا غير قادرين على سماع صرخة رفيق يشعر بخطر ضياع تاريخه وشهدائه ، وليعذرني لطيف حسن فإذا كان المنشغل بهموم الإبداع والثقافة يحاور بهذه القسوة فكيف بـ-ذاك- الذي تراكم الصدأ والبلادة على جدار دماغه؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نماذج من أعضاء الحزب الشيوعي في هذا الزمن الاغبر / لطيف حسن
|