أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نماذج من أعضاء الحزب الشيوعي في هذا الزمن الاغبر / لطيف حسن - أرشيف التعليقات - مزيد من الحوار - نصير عواد










مزيد من الحوار - نصير عواد

- مزيد من الحوار
العدد: 171350
نصير عواد 2010 / 10 / 10 - 19:11
التحكم: الحوار المتمدن

في الحقيقة قرأت مقالتي سمير طبلة ولطيف حسن ووجدت سميرا أكثر حرقة وإقناع في كلماته، ولكني وجدت العذر للطيف حسن عندما تذكرت بأننا قادرين على مصافحة المحتل ومغازلة جحوش الأكراد وتوزيع الابتسامات على أصحاب العمائم بمناسبة ودون مناسبة ولكننا غير قادرين على سماع صرخة رفيق يشعر بخطر ضياع تاريخه وشهدائه ، وليعذرني لطيف حسن فإذا كان المنشغل بهموم الإبداع والثقافة يحاور بهذه القسوة فكيف بـ-ذاك- الذي تراكم الصدأ والبلادة على جدار دماغه؟؟؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نماذج من أعضاء الحزب الشيوعي في هذا الزمن الاغبر / لطيف حسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لماذا تتناقض التصريحات بشأن إخفاء الشخصية العامة المحامية زي ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي
- -الأسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات حاشية نقدية رقم 4 / نايف سلوم
- فكرة وحركة المواطنة السورية / فراس سعد
- كلوديا جونز، رائدة النضال النسوي ومفهوم النسوية التقاطعية / بيان صالح
- نقض ثقافة المواطنة عربيًا و سوريا- / مازن كم الماز
- تطبيع ثلاثي الأبعاد ينتظر دول الشرق الأوسط / آدم الحسن


المزيد..... - كيف تتحوّل الموضة إلى أداة للتعبير عن الذات؟
- لحظات تثاؤب لا تُنسى لحيوانات يلتقطها مصور في مقدونيا
- هآرتس تكشف عن مجموعات «باسيج نتنياهو» وكيف يقمع المتظاهرين ا ...
- -هذه ليست استجابة إنسانية-.. أكثر من 130 منظمة غير حكومية تد ...
- دعاء عن بداية شهر جديد يوليو
- كلام جميل عن بداية شهر جديد للحبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نماذج من أعضاء الحزب الشيوعي في هذا الزمن الاغبر / لطيف حسن - أرشيف التعليقات - مزيد من الحوار - نصير عواد