أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من بحر عكا.. الى بحر أثينا ؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - رد الى الأحبة - سيمون خوري










رد الى الأحبة - سيمون خوري

- رد الى الأحبة
العدد: 171203
سيمون خوري 2010 / 10 / 10 - 12:32
التحكم: الحوار المتمدن

أخي العزيز سامر تحية طيبة لك ، في ذاكرتي لك مكانة خاصة ومودة وتقدير كبير لإصدقاء الزمن القديم . تحية لك
أختي العزيزة مكارم المحترمة ، رغم أني لا أؤمن بهذا القدر ، لكن يبدو أن هناك قدراً خاص لكل الشعوب المغلوبة على أمرها من جياع أفريقيا وحتى أخر منزل قد ينهار بفعل زلزال عبثي . أختي مكارم تحية ومودة كبيرة وتقدير كبير لدورك المتميز في الأونة الأخيرة في الحوار المتمدن . مع التحية لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من بحر عكا.. الى بحر أثينا ؟ / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وقفةمع تصريحات وزير التربية الوطنية و التعليم الأساسي في ظل ... / طارق الورضي
- أشكال الفساد العصرية المواكبة للتكنولوجيا وعصر المعلومات / محمد عبد الكريم يوسف
- الجواهري يستلهمُ من السيـدٍ المسيح، ويَستحضرهُ شعرا / رواء الجصاني
- هنريك سينكيفيتش نوبل للأدب سنة 1905 / هاشم معتوق
- الاختلاف، التسامح، وحدود المشترك في الدولة الحديثة / عزالدين بوغانمي
- (تَأَمُّلُ الظِّلِّ الَّذي أَنْتَمي إِليْهِ) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - مصر.. صندوق النقد يتوصل لاتفاق بشأن المراجعتين الخامسة والسا ...
- م.م.ن.ص// منجم عوام بمريرت.. نضال واعتصام تحت الأرض
- بلجيكا تنضم رسمياً إلى دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة ...
- إعلان مقتل قائد الجيش الليبي وقادة آخرين في تحطم طائرتهم فوق ...
- الدفاية فى منزلك تلحق ضررا بطفلك.. كيف تستخدمها بشكل صحيح
- كأس الأمم الأفريقية 2025: تونس تسجل انطلاقة مثالية بفوزها عل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من بحر عكا.. الى بحر أثينا ؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - رد الى الأحبة - سيمون خوري