يا رجل أنا لم أفتري ولم آتي بشيء من دار أبوي, وأنا جئت بدليل من الكتب التي فتشتها وزأنت ترد عليّ من القرآن نفسه, وهذا لا يجوز لأن القرآن هنا هو المنقود وليس الناقد يعني لا يجوز أن يكون القرآن هو القاضي والجلاد, وتقول سورة النحل أو البقرة يا سيدي كل سور القرآن فيها آيات من هذا القبيل وأرجو منك أن تقرأ كتابا آخر غير القرآن لتعرف الحقيقة, يا أستاذي الفاضل:لم يكن هنالك تدوين والناس كانوا يقرأون على هواهم وأحيانا بالمعنى حتى أن خالد بن الوليد لم يكن يعرف أن يقرأ سورة الاخلاص أو أي سورة من القرآن, راجع حول ذلك احدى مقالاتي, في النهايه أقول لك ألله يهديك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة جهاد علاونه في .. إخراج القران / طلعت خيري
|