أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - انسوني يا أصدقائي / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - أبو شريف تعليقاتك دائما×2 يعني لآنها بتسرنا؟ - إياد الجمل










أبو شريف تعليقاتك دائما×2 يعني لآنها بتسرنا؟ - إياد الجمل

- أبو شريف تعليقاتك دائما×2 يعني لآنها بتسرنا؟
العدد: 171038
إياد الجمل 2010 / 10 / 9 - 21:01
التحكم: الحوار المتمدن

أبو شريف يحيا من قال --الإناء ينضح بما فيه --ه
كم أتمنى لو أعرف ما هو الشيء الذي يكسر القساوة فيك
تاكد ما اقوله لك محبة بك

ابن وطنك إنسان مكافح.. الظلم الذي هو فيه لا ذنب له فيه ابداً
أنت في ألمانيا
هل ترى مظلوما هناك؟؟؟؟ جائعا مضطهدا لآنه مفكر
من يحمي هؤلاء أليس الدولة؟؟؟
ألا تشتهي لبلدك ان تكون ألمانيا تانية؟؟؟ يا أخي من باب الوطنية إن لم تكن من باب الإنسانية
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انسوني يا أصدقائي / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل بدأ العد التنازلي لفاتحة حربٍ عالمية ثالثة؟ أنباء عن استخ ... / إبراهيم اليوسف
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- مخرجات فضائح الفساد السياسي والاقتصادي المتصل للأمريكيتين (ب ... / أكد الجبوري
- على مشارف الحرب العالمية - عملية ترميم نموذج -الأحادية القطب ... / صلاح السروى
- من أخطر ايران أم اسرائيل ؟ / عبدالرحمن مصطفى
- حُب الإمام الحسين في المخيال الإسلامي / حسام كصاي


المزيد..... - مصادر لـCNN: ترامب يوجه أعضاء إدارته لمحاولة لقاء مسؤولين إي ...
- عبارات عن عيد الأب 2025
- أبراج لا تتخطى قصة الحب الأولى بسهولة، هل أنت منهم؟
- تفسير رؤية المطار في المنام للعزباء والمتزوجة والحامل
- معنى اسم جيلان
- ما هي فوائد الفراولة للرضع؟ متى يمكن تقديمها؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - انسوني يا أصدقائي / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - أبو شريف تعليقاتك دائما×2 يعني لآنها بتسرنا؟ - إياد الجمل