تسعدني عودتكَ عزيزي , لقد إفتقدناك جميعاً , أشعر بمسؤلياتك وإنشغالك , معليش حتى العزيز رستم مختفي وميس أمازيغ وأوشهيوض وآخرين رائعين , أنتم دائماً في القلب *** من نادي الحديث مرّ مايسترو التعليقات بحديقةٍ غنّاء , فوجد الشيخ الحلو , يعضُ الناس وفي أيديهم كؤوس الطلا , فسأل : أيجوز ذلك ؟ فقال الحلو : نعم عزيزي فكل ما يدخل جوف الإنسان فهو آمن آمن آمن ومازال يرددها حتى ظنّ الرديني , أنّه سيورثها تحياتي لك ثانيةً , ستلحق على حملتنا الجديدة ضدّ الوهابية , هناك في مقال شامل اليوم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من تعليقات القرّاء / تكاليف جديدة للتديّن / رعد الحافظ
|