ذلك الفصل الوقور بتوثّبٍ شاب... فصل الوداع بروائح التجديد... فصل التساقط بتصميم المانح، الذي لن يتوقّف عن المنح... فصل الوداع الذي تلتقي فيه الألوان جميعها... فصل البرد الذي لايؤذي فقير الأسمال... فصل الحرّ الذي لا يؤذي خدود الجمال... فصل الأشجار وهي تعبّر عن نفسها... وفصل الأعمار وهي تمدح سيرتها
أسعدني أن أقرأ هذا التصالح وأن أجد اسمك قافزاً في الخانة الزرقاء
تحياتي ومحبتي لك ولأبنك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهلا بالخريف سيد الفصول الذي صالحته مؤخرا / نادر عبدالله صابر
|