أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من الذاكرة ، المخابرات العراقية وإغتيال الدكتور توفيق رشدي في عدن ، الحلقة الثامنة عشرة / فائز الحيدر - أرشيف التعليقات - د صادق الكحلاوي - فيصل البيطار










د صادق الكحلاوي - فيصل البيطار

- د صادق الكحلاوي
العدد: 169907
فيصل البيطار 2010 / 10 / 5 - 22:00
التحكم: الحوار المتمدن

دع عنك هذا الأمر والتفت للدفاع عن مخابرات صدام في شأن غير هذا ومكان آخر، ثم قل لي بربك كيف تكون شاهد عيان في عدن وبنفس الوقت تكون في البصرة تنظم الموكب الهائل لجنازته !!!!!
بالإذن من السيد كاتب المقال .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الذاكرة ، المخابرات العراقية وإغتيال الدكتور توفيق رشدي في عدن ، الحلقة الثامنة عشرة / فائز الحيدر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدرس الأول للعام الدراسي الجديد / حسين علوان حسين
- احتيال سياسي: خطة ترامب التي قدمها للزعماء العرب ليست هي نفس ... / علاء اللامي
- مقامة رماد القدر. / صباح حزمي الزهيري
- جميل السلحوت يناصر المرأة، يكافح الشعوذة والسحر، ويحافظ على ... / روز اليوسف شعبان
- لو أصاب القناص ترامب هل كانت أمريكا ستغزو العالم بالذكاء وال ... / محمود عباس
- في الردود والتعليقات الفيسبوكية.. (06) / أذ. بنعيسى احسينات ... / بنعيسى احسينات


المزيد..... - أسماك القرش البيضاء الكبيرة تتكاثر.. كيف يحاول فريق بحث تتبع ...
- زيندايا تتألق بفستان معدني يمزج بين أناقة الستينيات وروح الم ...
- الأردن: عائلة المتهم بهجوم معبر -الكرامة- يطالبون بالإسراع ب ...
- -شملت اقتحام مؤسسات وسرقة بنوك-.. المغرب يواجه احتجاجات متوا ...
- سيارة شرطة تصدم متظاهرين في المغرب وسط احتجاجات غير مسبوقة ل ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يرفض خطة لإنهاء الإغلاق الحكومي.. والبي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من الذاكرة ، المخابرات العراقية وإغتيال الدكتور توفيق رشدي في عدن ، الحلقة الثامنة عشرة / فائز الحيدر - أرشيف التعليقات - د صادق الكحلاوي - فيصل البيطار