أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من يمتلك قرار توحيد الدول العربية والإسلاموية!!! / أنيس محمد صالح - أرشيف التعليقات - سخر لك الخيل والبغال والحمير فلماذا لا تركبوها؟ - محمد










سخر لك الخيل والبغال والحمير فلماذا لا تركبوها؟ - محمد

- سخر لك الخيل والبغال والحمير فلماذا لا تركبوها؟
العدد: 16976
محمد 2009 / 4 / 2 - 20:58
التحكم: الحوار المتمدن

يقول الكاتب بأن الله سخر له القلب ليفقه به، ونسي ان الله يقول في القرآن بأنه سخر له الخيل والبغال والحمير ليركبها فلماذا سابها وصار يستخدم الطيارة والسيارة؟
يا سيد انت تملك عقلك وليس قلبك وبه تعرف الخطأ من الصح وتستطيع أن تسلك حياة صحيحة ومقبولة
اقرأ كتابك بعين العقل ستجده هو سبب تخلفك وتراجعك
متى تعترفون؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من يمتلك قرار توحيد الدول العربية والإسلاموية!!! / أنيس محمد صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خوف الحلزون / طالب كاظم محمد
- ثَبُتَ يقيناً أن المقاومة مطلوب إزاحتها / عصام محمد جميل مروة
- ثقافة التصفيق والتهليل: متلازمة الاستبداد والتبعية / ضيا اسكندر
- ملامح الغائب / نبيل الخمليشي
- بصدد لجنة-دغيم-التحضيرية السورية / جان آريان-ألمانيا
- افكار متحولة أو متحورة / أمينة بيجو


المزيد..... - السيسي وولي عهد الأردن: ضرورة البدء الفوري بإعمار غزة دون ته ...
- استغلى الفرصة وسجلى.. التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الجز ...
- نداء عاجل لإنهاء الإخفاء القسري للشاعر عبد الرحمن يوسف والإف ...
- -الضمانات الأمنية أولاً-..زيلينسكي يرفض اتفاق المعادن النادر ...
- السلطات النمساوية: هجوم الطعن في فيلاخ دوافعه -إسلاموية-
- وزير الاقتصاد: القطاع الخاص الفلسطيني ركيزة أساسية في تنفيذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من يمتلك قرار توحيد الدول العربية والإسلاموية!!! / أنيس محمد صالح - أرشيف التعليقات - سخر لك الخيل والبغال والحمير فلماذا لا تركبوها؟ - محمد