شكرا على مرورك الكريم. لم أعد احلم بشئ لا يرتضيه الحكام العرب من اشاعة الديمقراطيةالى معارضة التوريث . فحلمي الاخير هو وحدة اليسار العراقي حتى نسمع صوتنا للاخرين ونقول بمليئ الفم هناك يسار عراقي موحد له شروطه وروئاه في معظم القضايا المطروحة لا يلهث وراء اليمين ويستجديه ولا يرضى ان يبتزه الجهلة فيحاول ارضائهم . اما وصفتك بعدم اكل الماش وتغطية مؤخرتي عند النوم فهذه الوصفة مجربة ومعروفة لاكنها تحرمني سعادة ان احلم . لك تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حلم بعد منتصف الليل / حسين محيي الدين
|