أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شئٌ عن الرياضة الذهنية (الشطرنج) ...2 / حميد خنجي - أرشيف التعليقات - شكرا - حميد خنجي










شكرا - حميد خنجي

- شكرا
العدد: 169598
حميد خنجي 2010 / 10 / 5 - 00:17
التحكم: الحوار المتمدن

ألف شكر يا عزيزي أيار العراقي المحترم
بالفعل كل النقاط التي دارت في خلدك قد دارت في خلدي ايضا، لذلك احببتُ أن انور كتاب وقراء واصدقاء موقعنا المتميز هذا - الحوار المتمدن - بشؤون وشجون الشطرنج العالمي-المتقدم- والعربي - المتخلف، ككل المجالات الاخرى وللاسف !! ومحاولة مناقشة ومتابعة هذا الأمر الرياضي الهام وغير العادي، من خلال طرح المشاكل المعيقة لتطوير هذه الرياضة الذهنية الراقية، التى بالفعل قد تكون احد اهم مقاييس التقدم في اي بلد ! .. اعتقد تتفق معي في هذا الرأي . وهل انتَ تلعب او تمارس اللعبة؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شئٌ عن الرياضة الذهنية (الشطرنج) ...2 / حميد خنجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إضاءة؛ روميو مورغا… نظرات غائبة (3-3) والأخيرة/ إشبيليا الجب ... / أكد الجبوري
- اللغز الديني و الجيوسياسي لإسرائيل - الكسندر دوغين / نورالدين علاك الاسفي
- الفرق بين الرغبة الجنسية عند الرجل والمرأة، قراءة سوسيولوجية ... / حسين علي محمود
- أكاذيب الانتصارات / مصطفى محمد غريب
- عم حجاج أدول / بهاء الدين الصالحي
- صرخات / ابتسام الحاج زكي


المزيد..... - ماكرون يعلن ما قاله لرئيس إيران عن إسرائيل و-النووي-
- نزلة برد أم حساسية؟ كيفية التمييز بينهما
- تاريخ اليهود والمسيحيين في مكة والمدينة حتى ظهور الإسلام
- نائب وزير الخارجية الإيراني لبي بي سي: يجب أن تستبعد واشنطن ...
- ارتفاع مستويات حمض يوريك يهدد صحة قلبك.. إزاى تحمى نفسك
- عاجل | عمدة كوتيناي بولاية أيداهو الأميركية: مقتل شخصين وإصا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شئٌ عن الرياضة الذهنية (الشطرنج) ...2 / حميد خنجي - أرشيف التعليقات - شكرا - حميد خنجي