أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قناديل طل الملوحي ومعاول البعض / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - شكرا لك أخ فيصل - فلورنس غزلان










شكرا لك أخ فيصل - فلورنس غزلان

- شكرا لك أخ فيصل
العدد: 169537
فلورنس غزلان 2010 / 10 / 4 - 20:39
التحكم: الحوار المتمدن

يبدو لي أن أنظمة الديكتاتوريات، تموت في العالم وتصبح من التاريخ، لكنها تحيا وتنتعش في بلاد العربان، مع تنوع الأشكال والألوان، واختلاف نسبي يضعف هنا ويقوى هناك، لكن بلاء الدولتين الشقيقتين الجارتين - العراق وسوريا- مثلتا حكم العسكر مدعوماً بالحزب القائد وبسيادة القائد - الفذ العظيم ...ال وال,,!- من النوع النادر والمنقرض..لايغفو ولا تخفت أضواءه إلا بعد أن يأتي على نصف المجتمع كضحايا لبطشه وطغيانه...أشكر تفاعلك معنا...فما ذقتموه انتهى..وآمل أن تصحوا من مخلفاته..، وهذا ما نأمله ونسعى إليه كي لانصاب بنفس الداء..
أحييك وأشكر مرورك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قناديل طل الملوحي ومعاول البعض / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - متى للعقل تعود / شيرزاد همزاني
- الموت في الفلسفة المعاصرة / علي محمد اليوسف
- رؤيا الغيب في لغة الدين / عبدالجبار الرفاعي
- نتنياهو لن يتوج ملكاً لإسرائيل وترامب لن يتوج ملكاً للعالم / راسم عبيدات
- نسمة الحقيقة _4 / فريدة لقشيشي
- - اِشْرَبِيهِ وَحْدَكِ...!- / فاطمة شاوتي


المزيد..... - تحليل: هذا السلاح الوحيد القادر على تدمير موقع مثل فوردو
- قبل اختراع السيارات الحديثة..دراسة تكشف أولى مؤشرات الاحتباس ...
- تحليل ما قاله خامنئي ومكان تصوير فيديو رسالته للشعب وسط ضربا ...
- تحديث مباشر.. صور مواقع سقوط صواريخ إيران في إسرائيل
- الجيش الإسرائيلي يؤكد استهداف المفاعل النووي في أراك الإيران ...
- البرازيل: السكان الأصليون يحتجون على بيع الحكومة آبار النفط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قناديل طل الملوحي ومعاول البعض / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - شكرا لك أخ فيصل - فلورنس غزلان