كل شيئ قابل للتغيير عبر الزمن الا -وثيقة استقلال الدولة اليهودية الديموقراطية-،هذا ما اراد السيد ابراهامي افهامه للقارئ.اذا كانت اسرائيل لا تعير للدين شانا في تسيير امور الدولة فلماذا الاصرار على وثيقة تجعل من يهودية الدولة مرتكزا محوريا لها ولماذا لم يتم المبادرة الى الغائها بعد؟ اقوال ونظريات فهد عفا عنها الزمن لان زمنها ولى اما اقوال ونظريات جهابذة الصهيونية فمازالت سارية المفعول.ابهذ نفهم ان السيد يعقوب يؤمن فقط بالامر الواقع وبالتالي يؤله القوة التي انجبت هذا الامر الواقع؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الصهيونية والدولة اليهودية الديمقراطية / يعقوب ابراهامي
|