شكرا على هذا المقال الرائع الذي عرفنا بالعبقري الكبير اسماعيل ادهم حتى احسست بالآمه وحزنه وشعوره بالغربه من خلال عزلته وصمته لاعجب ان من يحمل فكرا علميا حرا يعيش الغربه في مجتمع منوم اجتماعيا بفعل التدين تلك الديانات التي يثبت بطلانها بسهوله لكل من يحمل عقلا علميا حرا وموضوعيا ديانات الدم والسبايا والعبيد وملك اليمين والسماح بقتل الاخر الذي يختلف و و و و و و كل ما اوصلنا الى هذا الحال البائس المتخلف ربما لو خرج هذا العبقري الى بلد فيه حريه لابدع ولعاش حياة سعيده ربما مع الشكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الألحاد من فكرة الى عقيدة ... أسماعيل أدهم / حسنين السراج
|