أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الألحاد من فكرة الى عقيدة ... أسماعيل أدهم / حسنين السراج - أرشيف التعليقات - شكرا - ابو علاء العراقي










شكرا - ابو علاء العراقي

- شكرا
العدد: 169334
ابو علاء العراقي 2010 / 10 / 4 - 07:05
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا على هذا المقال الرائع الذي عرفنا بالعبقري الكبير اسماعيل ادهم حتى احسست بالآمه وحزنه وشعوره بالغربه من خلال عزلته وصمته لاعجب ان من يحمل فكرا علميا حرا يعيش الغربه في مجتمع منوم اجتماعيا بفعل التدين تلك الديانات التي يثبت بطلانها بسهوله لكل من يحمل عقلا علميا حرا وموضوعيا ديانات الدم والسبايا والعبيد وملك اليمين والسماح بقتل الاخر الذي يختلف و و و و و و كل ما اوصلنا الى هذا الحال البائس المتخلف ربما لو خرج هذا العبقري الى بلد فيه حريه لابدع ولعاش حياة سعيده ربما مع الشكر

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الألحاد من فكرة الى عقيدة ... أسماعيل أدهم / حسنين السراج




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة الذرائعية / علي محمد اليوسف
- أزمة الصحة والتعليم ومعاناة الجماهير الشعبية هي نتيجة طبيعية ... / النهج الديمقراطي العمالي
- الحنين إلى الماضي وجمال الذكريات / أميمة البقالي
- الى البدوي بربطة عنق / ابو يوسف الغريب
- الموسيقى / خديجة آيت عمي
- رسائل لم تصل / نعمة المهدي


المزيد..... - وردة المسيح: من هي القديسة تريز الصغيرة ولماذا كتب لها العند ...
- ممنوعات اللانش بوكس.. أكلات تضر صحة طفلك وتركيزه
- عمّال مصر.. هل عادوا إلى الخطوط الأمامية مجددا؟
- احتجاجات جيل Z في المغرب.. الاستبداد يحصد ما زرع
- نتانياهو يوافق على خطة ترامب بشأن غزة ويتوعد بـ-إنهاء المهمة ...
- ترامب يشعل الجدل بفيديو عن -أسرّة الشفاء السحرية- فما حكايته ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الألحاد من فكرة الى عقيدة ... أسماعيل أدهم / حسنين السراج - أرشيف التعليقات - شكرا - ابو علاء العراقي