أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا يهمني ان كنت تعبد الها او بقرة .. هذه هي العلمانية / عمرو اسماعيل - أرشيف التعليقات - يتبع - عمرو اسماعيل










يتبع - عمرو اسماعيل

- يتبع
العدد: 169290
عمرو اسماعيل 2010 / 10 / 3 - 23:24
التحكم: الحوار المتمدن

فلندع المتطرفين من جماعة الاسلام السياسي والسلفيين من السنة و الشيعة والمسيحيين ( الاصوليون هم سلفيون بالطبيعة بصرف النظر عن الدين والمذهب) يهيجون الدنيا فهم يحفرون قبورهم بايديهم دون وعي منهم..
انها النهاية لجماعة الاخوان وحماس وحزب الله .. الشعوب تريد الحياة والفن والادب والعدالة الاجتماعية ..
شكرا لحماس وما تفعله وحزب الله ومايفعله وماتفعله كل الاحزاب الدينية في العراق
لتكتشف كل هذه الشعوب انها تحتاج ماجدة الرومي وفيروز اكثر كثيرا من حاجتها الي حسن نصر الله و اسماعيل هنية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا يهمني ان كنت تعبد الها او بقرة .. هذه هي العلمانية / عمرو اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا يهمني ان كنت تعبد الها او بقرة .. هذه هي العلمانية / عمرو اسماعيل - أرشيف التعليقات - يتبع - عمرو اسماعيل