|
دعونا نأكل ونشرب كوب ماء أولً ثم نجادل أخلاقياً - Pythagoras plato
- دعونا نأكل ونشرب كوب ماء أولً ثم نجادل أخلاقياً
|
العدد: 169210
|
Pythagoras plato
|
2010 / 10 / 3 - 18:12 التحكم: الكاتب-ة
|
يوجد مثل ألماني يقول: نجتر الطعام أولاً ثم نقود جدلية أخلاقية.من ذلك أود القول بأنه لا توجد مجتمعات عربية (محاطة بها ظواهر سلبية من الجواب على السؤال الأول) ولكن هناك قبائل وطوائف متعددة سلبية ناكرة وتلعن إنتمائها العربي الجبري ومعادية له أبتداء من الأمازيغ والأقباط الفراعنة المصريين الأسوريين آرام والبابلية الأشوريية والكنعانيون اللبنانيون ووو فهؤلاء الجوعى والعطشى من على جوانب أو من داخل صحاريهم الأمازيغية والسورية البابلية والقبطية المصرية السينائية والصحراء العربية كيف نستطيع أن نطلب منهم جدلية أخلاق الحداثة والديمقراطية وهم جوعى وعطشى و فاقدون للمادة الوجودية أي الماء المعدني والمراعي البروتونية والغابات الخضراء الحديدية الأسبوع الفائت كنت بمؤتمر بإحدى العواصم الأوربية عنوان المؤتمر لثلاثة أيام Poverty and Social Exclusion or Has Solidarity a Stake in the EUs Future?
30 September – 2 October 2010
إحدى أقوى مداخلاتي كانت كيف أن عيسى عمران الكنعاني ولِدَ وترعرع حول خمس صحاري ذات فقر سافل لذلك كانت تعاليم عيسى منافية للمادة لكي يضغط على الأغنياء لكي يساعدوا الجوعى والعطشئ الفقراء الموجودون على جوانب أو داخل تلك الصحاري السافلة لذلك تعاليم السيد عيسى لا تناسب الشمال الغني مادياً و وجودياً أي الغناء الطبيعي الجغرافي البارد هذا البرد هو عامل أخر أجبر سكانهِ على الديناميكية والنشاط الحركي والذكاء المادي وليس الذكاء الفطري والعمل الدؤوب لكي يحموا أنفسهم من الصقيع الزمهريري وان لا يموتوا جليدياُ عيسى لعن ونجس المادة وأذا الأوروبي إستمر ولعن ونجس المادة هذا يعني أن الأووبي فقد حب العمل والحركة أي إقترب منهُ الفقر الكاثوليكي لأن البروتستنتي يطلب المادة فطلب الطعام الشهي والغنى الفاحش بينما الكاثوليكي نجسَ المادة فطلب النوم الهادئ حسب مكس فيبر فجائهُ الفقر حالهُ حال هؤلاء سكان الصحاري الكسالى عقلياً و يدوياً أكدتُ لهم بأن تعاليم عيسى مكانها الصحاري وليس العالم الشمالي الغني جغرافياً وإنسانياً فرئيس المؤتمر وافق وأكدَ على ذلك
السؤال حضرة الباحث الدكتور برهان غليون من هذه المعطيات الداخلية بالأعلى وأخرى كثيرة وأخطرها هي عبادة الذات الإستبدادية الغرائيزية لتلك العائلات الطائيفية الحاكمة من على جوانب تلك الصحاري كيف يمكن برأيكم بناء ديمقراطية إصلاح و حداثة بوجود الفقر الجغرافي الطبيعي و عاملها الإنسانسي السيئ
سؤال أخير المحمدانية هي حركة وحدوية سياسية إصلاحية أي وحدة عربية قائدها محمد كأعظم عظماء التاريخ حسب الكندي مايكل هارت والقرأن بإبحاثي ليس إلا دستور هذا الوحدة العربية الذي دستورها القرأني إعترف بكل هذه القبائل والطوائف الصحراوية الخمس المذكورة أعلاه لذلك دستور محمد رفض من البداية والأن ُيلعن و يُحرق والصهاينة المدسوسون بالجيش البوشي بالوا على دستور وحدة محمد بالعراق عن طريق هذه الطوائف الجوعانة والعطشانه وكما رفض من البداية دستور هذا الإتحاد الأوروبي العظيم أيضاُ من البداية رفضَ فقط لأنهُ إعترف بجميع الإنسانية الأوروبية ولكن الفاتيكان جن جنونه لأن كُتاب وصُناع هذا الدستور الأوروبي العظيم رفضوا تدوين بند بالدستور الأوروبي بأن القارة الأوروبية مسيحية لأن الفلافسة الذين رفضوا هذا البند العنصري يؤمنون بأن تعاليم عيسى صحراوية وغير نافعة للقارة الأوروبية وكما أنا شخصياً اؤمن بهذا
سؤالي لحضرتكم ألا الأفضل لهذه الصحاري ان ترجع لتعاليم عيسى الصحراوية التي عمقها إنساني ضد الفقر والجوع والعطش حتى فلسفة التجسيد العيسوية هدفها إحترام كرامة الإنسان أي إله أو رب السماء ُجسِدَ على أو بشكل إنسان كنعاني جميل لأنني عندما يومياً أقدس وأركع كإله على شكل إنسان هذه العملية تمنحني إحساس تدجين ثقافي أن إحترم أي إنسان حولي والذي يشبه هذا الرب الإلهي من تلك فلسفة التجسيد الخادمة للكرامة الإنسانية تكون قبائل طوائف هذه الصحاري قابلة للتدجين و الإعتراف المتَبادل ومن ثم التحديث والديمقراطية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د. برهان غليون في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أزمة المجتمعات العربية والموقف من الحداثة والديمقراطية والاسلام / برهان غليون
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
في المنهج. دراسة نقدية في الفكر الماركسي ( الفصل الأول: منطق
...
/ منذر خدام
-
الحياة والقوة في فكر أمبرتو إيكو: قراءة في التفاعل بين الأخل
...
/ حمدي سيد محمد محمود
-
دواعش نتنياهو-أردوغان-بايدن يستبيحون حلب الشهباء
/ حسين علوان حسين
-
محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا (
...
/ حسن ميّ النوراني
-
تغيير حالنا .. من أين يبدا؟
/ ضياء المياح
-
الصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى، دعواتنا لأهل
...
/ عبير سويكت
المزيد.....
-
الطقس البارد بالشتاء قد يُسبّب الإحباط.. إليك بعض النصائح لل
...
-
ما أهم ما توفره فاكهة الرمان من فوائد للجسم؟
-
الأمم المتحدة تدين القصف المميت على مخيم زمزم للنازحين في دا
...
-
الأمم المتحدة تتبنى قرارا بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة
...
-
رئيس الوزراء الفرنسي يدعو النواب لـ-التحلي بالمسؤولية- وحكوم
...
-
سوريا.. مدى تهديد فصائل المعارضة وتحركاتها السريعة على بقاء
...
المزيد.....
|