فكرة المقدس بحد ذاتها فكرة تعني المطلق ولا تقبل التحليل ولا حتى السؤال لذلك وقع الفكر الديني في تناقض واشكالية مع الواقع مما استدعى المفسرين وعلماء الأديان المواجهة والاجابة فكان الاختلاف هو المولود الجديد للأديان الذي بدأ يتوالد كما البشر. والكل ادعى شرعية مولوده ونسبه الوقع يقول هناك مذاهب عديدة مختلفة ومتصارعة فكريا وعلى المؤمنين تقديم التبرير المقنع لذلك الانقسام الأفقي والعمودي في الدين والاجابات غير المقنعة لن تكون في صالح النص المقدس الذي كان كاملا شاملا نازلا من السماء اشكرك ايها الصديق لك محبتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيّ ملّة عند الله هي الملّة الناجية؟؟ / عهد صوفان
|