أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - د. برهان غليون في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أزمة المجتمعات العربية والموقف من الحداثة والديمقراطية والاسلام / برهان غليون - أرشيف التعليقات - تساؤلات ليست متأخرة - حميد كشكولي










تساؤلات ليست متأخرة - حميد كشكولي

- تساؤلات ليست متأخرة
العدد: 169119
حميد كشكولي 2010 / 10 / 3 - 13:42
التحكم: الكاتب-ة

الأستاذ العزيز برهان غليون ! أولا أشكركم جزيلا على منحكم إيانا من وقتكم الثمين في سبيل اجراء هذه المحاورة القيمة و المتميزة. فبعد اطلاعي على اجاباتكم برزت عندي تساؤلات ارتباطا بتلك الأجوبة ، وآثرت أن اساهم كأي قارئ لأن الوقت المخصص للرد على أسئلة المحاورة الأساسية قد نفد و ولم ارد أن آخذ من وقتكم الثمين المزيد.

في السؤال 6 حول العلمانية الانسانية سمعنا أيضا عن الاشتراكية الانسانية ، وأظن أن أول من أطلق هذا المصطلح هو هافل الرئيس الجيكوسلافاكي ( قبل التقسيم) و استخدم المصطلح على مستويين ، الدفاع عن الاشتراكية على أساس أن ما كان قائما لميكن اشتراكية حقيقية ، و المستوى الآخر كان على أساس معاداة كل ما يتعلق بالاشتراكية و الشيوعية واليسارية باعتبارها لا إنسانية.. كما أسمع أحيانا مصطلح الرأسمالية الانسانية وهو تعبير عن ادانة مظالم الرأسماليين واستغلالهم الجشع للكادحين و الجماهير العمالية ودفاعا عن الرأسمالية في مستوى آخر.
كان سؤالي أن رافقت تجارب العلمانية في بعض البلدان الشرق أوسطية أو العالم ثالثية
مظالم وقسوة و صعوبات ما حدى بكم أو بمن استدانوا المصطلح منكم أن يعلنوا لأبناء شعوبنا بأن علمانيتنا تختلف ونحن في هذا العصر نريد أن نسلك سبلا مختلفة لا يتضرر منها الناس ....؟؟؟؟؟

و أما تساؤلي الآخر هو الأهم جاء اثر الاجابة على السؤال التاسع حيث اتهمتني بالحنين الى الاستعمار القديم.. فانني معروف عني أنني اعادي الاستعمار القديم و الجديد و الاستعمار الوطني أيضا وبشكل أشد... لكنني تساءلت عن أسباب انعدام أي مشروع للبناء والحداثة في ظل الأنظمة الوطنية المعادية للامبريالية في حين قام الاستعمار القديم واتباعه من القوى المحلية بوضع أسس بناء الدولة الحديثة و اقامة مشاريع تنمية كبرى. خذ العراق مثلا فمنذ انقلاب 14 تموز 1958 لم تقم الانظمة الوطنية بناء سد او مصنع كبير اللهم الا المشاريع الدعائية الفارغة و العسكرية التي اصبحت هباء ..
قال لي أحد اصدقائي السوريين أنه قريتهم كانت تبقى بدون كهرباء و طريق مركبات لولا الاخوان المسلمين أذ ان النظام لأجل ملاحقتهم اختاج لشق الطرق لنقل قوةات الامن الى القرى الجبلية الوعرة و ايصال التيار الكهربائي لرؤية التحركات المريبة وهذا كان يجري في العراق ايضا
واشكرك أيها الاستاذ على رحابة صدركم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د. برهان غليون في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أزمة المجتمعات العربية والموقف من الحداثة والديمقراطية والاسلام / برهان غليون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مرة أخرى اللهث بحثا عن القروض في زمن -التعويل على الذات- / جيلاني الهمامي
- - ملائكة الرحمة - / زكريا كردي
- النافذة* / إشبيليا الجبوري
- آية في الحلم / فوز حمزة
- القارئ لا يقرأ الرواية. بل يقرأ الكاتب/بقلم جوزيه ساراماغو - ... / أكد الجبوري
- غزة تقول / نصيف الشمري


المزيد..... - المقاومة الإسلامية في العراق تشن 6 هجمات بالطيران المسير وصا ...
- ماذا نعرف عن المقترح المصري القطري الذي قبلته -حماس- بشأن وق ...
- “بزيادة 550.000 دينار”.. عراقي وزارة المالية العراقية تعلن س ...
- وسائل إعلام: توقيف مسؤول أمني أوكراني للاشتباه بتسريبه معلوم ...
- -أوكسفام-: لا مصداقية لادعاءات إسرائيل بإجلاء آمن للمدنيين م ...
- أمير الكويت يزور تركيا لأول مرة بعد توليه مقاليد السلطة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - د. برهان غليون في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أزمة المجتمعات العربية والموقف من الحداثة والديمقراطية والاسلام / برهان غليون - أرشيف التعليقات - تساؤلات ليست متأخرة - حميد كشكولي