تحية أيها المبدع عهد. إن ما ذكرته دليل راسخ على ان النصوص الدينية هي مواقف سياسية متناقضة لقادة سياسيين وهؤلاء القادة ليسو الانبياء فحسب، بل مؤسسوا المذاهب الدينية ايضا، فكل مذهب هو حزب سياسي ولكن الهي، وهو يقنع افراده بصحة مساره بناء على نصوص معينة يستقيها مؤسس المذهب ويرسخها أكثر من غيرها من النصوص المناقضة معها، بحيث تخدم تلك النصوص تطلعاته ومواقفه واطماعه. لنرى هذا الكم من المذاهب. دمت بخير عهد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيّ ملّة عند الله هي الملّة الناجية؟؟ / عهد صوفان
|