أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جماعة العدل والإحسان تدين الاختطاف والتعذيب وتمارسهما ببشاعة . / سعيد الكحل - أرشيف التعليقات - الى صاحب التعليق رقم واحد - محمد ابو دعاء










الى صاحب التعليق رقم واحد - محمد ابو دعاء

- الى صاحب التعليق رقم واحد
العدد: 168988
محمد ابو دعاء 2010 / 10 / 3 - 02:08
التحكم: الحوار المتمدن

لا تحاكم النيات يا أخي فإن ةهذا المنطق هو الذي يضمن استمرار الاستبداد والحكم المطلق ، هؤلاء الناس كما عرفتهم متنورون يومنون بالدمقراطية وحرية التفكير حتى مع المخالفين في المعتقد والدليل على ذلك أنهم حصروا صراعهم مع الالدولة لا مع القوى السياسية المخالفة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جماعة العدل والإحسان تدين الاختطاف والتعذيب وتمارسهما ببشاعة . / سعيد الكحل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نضال تروتسكي من أجل تجديد شباب الحزب البلشفي / نيكلاس ألبين
- محطات جورج - 4 - / شكري شيخاني
- توصيف مضادات الأكسدة للعسل الكوبي أحادي الزهرة الأصلي / محمود سلامة محمود الهايشة
- استقبال الرئيس أردوغان من قبل الرئيس مسعود بارزاني في أربيل / شفان شيخ علو
- نعم .. إقترب أجلنا .. و إليكم الدليل!؟ / عزيز الخزرجي
- توسع الاحتجاجات الشعبية ضد نظام الملالي بسبب من إثارته للحرو ... / سعاد عزيز


المزيد..... - ما هي فوائد الزعفران وأبرز خصائصه العلاجية؟
- -ركلها من الخلف-.. لاعب -MMA- من أصول إيرانية يعتدي على فتاة ...
- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- البنك الدولي يحذر من تخلف الأداء الاقتصادي لمنطقة الشرق الأو ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جماعة العدل والإحسان تدين الاختطاف والتعذيب وتمارسهما ببشاعة . / سعيد الكحل - أرشيف التعليقات - الى صاحب التعليق رقم واحد - محمد ابو دعاء