أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سؤال الى الكاتب مصطفى حقي؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى تي خوري - مكارم ابراهيم










الى تي خوري - مكارم ابراهيم

- الى تي خوري
العدد: 168943
مكارم ابراهيم 2010 / 10 / 2 - 22:19
التحكم: الحوار المتمدن

الى الصديق العزيز تي خوري
تحية طيبة وشكرا على مرورك الكريم
نعم الكثيرون منا مصابون بالشيزوفرنيا ولكن ارى ان هناك امل بان اكون علمانية على الرغم من انني جئت من بيئة عربية واسلامية فحتى المجتمعات العربية والاسلامية مختلفة في مدى تخلفها اي على درجات فلايمكن التعميم اننا جميعا لايمكن ان نكون علمانيين هذا قصدي اؤمن تماما بفصل الدين عن الدولة واحترم حرية الانسان في اختياره للعقيدة والدين شرط ان يحتفظ بها لنفسه وفي بيته الخاص
احترامي وتقديري الوافر
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سؤال الى الكاتب مصطفى حقي؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التفكير النقدي في الفلسفة كأداة للابتكار والتطوير المستمر / زهير الخويلدي
- حرب و حرب / رياض محمد سعيد
- راس المال الميت والتنمية المستدامة / محمود محمد رياض عبدالعال
- ما كلكن أخوة يا أخوات المن يوكة / وائل باهر شعبو
- استقرار مصر بين الواقع وأوهام المؤامرة / محمد ابراهيم بسيوني
- ما المقصود بسلاح (اليد الميتة) ؟ / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - مصر.. علاء مبارك يشعل تفاعلا بفيديو لوالده عما قاله له صدام ...
- السعودية: فيديو القبض على 4 مصريين وعدة أشخاص والأمن يكشف ما ...
- انعقاد اجتماع المجلس الأعلى لمكافحة جرائم غسل الأموال بحضور ...
- -الحكومة بلا استراتيجية-.. جنرال إسرائيلي سابق يحذّر: نحن عل ...
- السيناتور بيرني ساندرز يحثّ الجمهوريين على معارضة التمويل ال ...
- 10 أعراض خفية لمرض السكر لدى النساء لا يجب تجاهلها


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سؤال الى الكاتب مصطفى حقي؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى تي خوري - مكارم ابراهيم