لكل إنسان هناك بقع -عمياء-، وتكبر احتمالات التصحيح الذاتي إذا اقتنعنا أن ذلك ليس موجود بين خِدع ساحرة ولا نرى خلالها إلاّ صورة رغباتنا وآراءنا المشوّهة. خلال حياتنا نحتاج إلى عدد قليل من النقاد القادرين على إحداث ثقبٍ في برقع حماية التبرير الذاتي وإعادتنا إلى الواقعية إذا تجاهلناها أحياناً.. المشكلة أيضاً أننا -بعضنا أحياناً وبدون إدراك نرفع تلك الحيطان كحواجز بدل تحطيمها أو على الأقل التقليل منها.. سلامات صديقتي الكريمة وشكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حناجر بين قفزة أرمسترونغ ومتعة غروسكي ... / فاضل الخطيب
|