ما تسميه باللغم الاثني في بلاد المغارب سيظل موجودا وقائم الدات بل وقابلا للانفجار في اية لحظة ما دامت الديموقراطية منتفية وما دام التعنث العروبي مستمرا في انكار الحق الامازيغي في الوجود الحر والمستقل.واليعلم اباطرة الخراب العروبي ان الامازيغ وبالرغم من كل المصائب والمكر والمحن التي كانوا عبر مراحل تاريخهم الطويل عرضة لها ,ما زالوا صامدين بل ومتشبتين اكثر من اي وقت مضى بولائهم للارض التي انجبتهم وللغة والثقافة التي زرعت فيهم روح الصمود وكل هدا العناد المثير والرغبة الجنونية في الحياة الحرة الكريمة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إسرائيل تحاول ضرب الوحدة الوطنية والدينية للمغرب من خلال العودة لتفجير اللغم الإثني. / لطفي الإدريسي
|