الأخت منال لقد قرأت الرابط وأعرف تفاصيل أخرى.هذه محاولة من قبل بضعة أشخاص منهم رئيس المجلس القومي الكلداني في السويد والغرض منها تسهيل معاملات بعض اللاجئين لكني أؤكد لك أن الكلدانيين لم يخدعوا بوعود المسؤول العنصري وحسب معرفتي إنتخبوا في أغلبيتهم السوسيل ديموكراترنا والفنستر بارتي.ما حدث لم يكن إلا مجاملة من قبل بضعة أشخاص لكنها طبعا مجاملة خاطئة.أما نحن الصابئة فأغلبنا إنتخب حزب اليسار والحزب الشيوعي والسوسيال ديموكراترنا.شكرا لمقالتك القيمة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بصمة مهاجرين عراقيين على الانتخابات السويدية / منال نصر الله
|