أتفق معك سيد ياسين. أنا أيضا قرأت لأركون الكثير ولم أخرج بنتيجة واضحة المعالم. طريقته مترددة وفيها الكثير من اللف والدورات والتهيب من نقد الدين ومن تقديم مواقف صريحة من مختلف المسائل الشائكة خاصة ما تعلق منها بالإسلام، لعل الخوف من حراس الدين ومن الحصار هو السبب. حوصر الرجل باكرا عندما طرد من ملتقيات الفكر الإسلامي باللجزائر بعد هيمنة الإسلاميين على الساحة الثقافية خاصة الشيخ محمد الغزالي الذي كفره بسبب مصطلح تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد أركون.. منقذا من الضلال! / ياسين الحاج صالح
|