للاسف لا تلوح في الافق ملامح تغيير للافضل في الدول ذات الغالبية الاسلامية لا بل هنالك ملامح واضحة للتقهقر والايغال في التخلف وتنامي الطائفية والمذهبية والتضييق على الاقليات ولا يخفى علي احد درجة العنف التي وصل اليها المجتمع الاسلامي بحق نفسه وبحق الاخرين وكأن 11 9 اظهرت للعالم الراديكالية الاسلامية فكان لسان حال المسلم المتوسط يقول حسنا قد بدا للعالم مدى الوحشية فلنطلق العنان لكل ما خفا عنا بلا خجل او رادع من اخلاق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الكراهية أم الاعتراف بالاخر سبيل التعايش بين البشر؟ / كاظم حبيب
|