تحية لكاتبنا المبدع شمران الحيران ... وأود أن الفت عنايتكم الكريمة ان لاداعي لكي تذكر سياسينا بقصة فيها الحجاج طرفا فأنت تعرف جيدا من قرفهم من ذكره وإن كان للعبرة والأستذكار لكن ذكرهم بتراثهم الذين يدعون تمثيله ماذا الحقوا به من اذية لم تستطع حتى اعدائهم على مدى قرون ان تلحقها بهذا التراث الذي اتسم بمواجهة الظلم وتحدي قهر السلطان انظر كيف تنكروا لهذا الأرث العظيم وتركوه وراء ظهورهم وتحولوا الى مجرد طالبي سلطة يستقتل اطراف المعسكر الواحد فيما بينهم على الأثرة بها وياليت كان تنازعهم مع مخالفيهم ولك ان تقيس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من روائع القول....في حضرة حجاج العراق / شمران الحيران
|