أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لاعلمانية بدون إنسان علماني ...؟ / مصطفى حقي - أرشيف التعليقات - الى لندا كبرييل - مكارم ابراهيم










الى لندا كبرييل - مكارم ابراهيم

- الى لندا كبرييل
العدد: 168144
مكارم ابراهيم 2010 / 9 / 30 - 07:22
التحكم: الحوار المتمدن

لااتفق معك عزيزتي بقولك -لا يمكن للمسلم أن يعلن تركه لدينه وهذا يكفي لأن لا يؤمن بالعلمانية-
هذا ليس صحيحيا فانا كنت مسلمة وقد تركت ديتي بعد ان عشت في الغرب وارتبطت مع ملحد فقد فهمت الكثير و استطعت ان انزع قيود الاستعباد التي وضعت في ايدينا من قبل ادياننا وثقافتنا وبيئتنا التي نشانا فيها في منطقة الشرق الاوسط
وانا اؤمن بالعلمانية لاني لمست قمة جماليتها هنا في الغرب وانا ادافع عنها بكل استطاعتي واقف بوجه كل من يحاول تشوية العلمانية وعدم احترام حق المواطنة لكل فرد مهما كان في المجتمع
احترامي وتقديري
مكارم ابراهيم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاعلمانية بدون إنسان علماني ...؟ / مصطفى حقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رسائل مشفرة / صالح مهدي محمد
- الركام* / إشبيليا الجبوري
- الكتابة المتخفية في مختبرات جاك ديريدا تمارين لمحو الكتابة / ميشيل الرائي
- زياد رحباني الكائن الذي خلق ليبدع ويلتزم / حبيب الزموري
- شرفات تطل على متاهات - 16 / نژاد عزیز سورمی
- فيلم اليهودي والضياع الأخير / دلور ميقري


المزيد..... - إرنست همنغواي في لاتفيا.. مدينة لببايا تحتضن أكبر جدارية مست ...
- حرائق الغابات في غاليسيا تلتهم مئات الهكتارات
- ما تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على عشرات الدول؟
- صحف أوروبية: الاتفاق الجمركي انتصار لـ-أمريكا أولا- ودرس قاس ...
- ديمقراطيون يحذرون عناصر أمن مؤسسة غزة الإنسانية GHF من ارتكا ...
- العلاقة الخفية بين ألم الأسنان والصداع.. وطرق السيطرة السريع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لاعلمانية بدون إنسان علماني ...؟ / مصطفى حقي - أرشيف التعليقات - الى لندا كبرييل - مكارم ابراهيم