أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف السبيل لإرضاء شركاء الدم ؟ / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزنا الأستاذ حامد - ليندا كبرييل










عزيزنا الأستاذ حامد - ليندا كبرييل

- عزيزنا الأستاذ حامد
العدد: 167559
ليندا كبرييل 2010 / 9 / 28 - 08:26
التحكم: الحوار المتمدن

صدام حسين كان عامل بعبع لسوريا وإيران ولجم أفواه الجميع من هنا يتصور العربي اليوم أن حالة الاستقرار الشكلي التي كان عليها العراق مردها إلى مقدرته لكنه لا يعلم أو لا يعي وهو يقنع نفسه بذلك أن الديكتاتورية الشرسة الحمقاء التي يعيش فيها المواطن العربي نزعت عنه انسانيته وسلامه النفسي والعقلي فما أن ذهب صدام حتى عادت كل الهمجيات تتقاتل وتتناحر ويذهب ضحيتها أبرياء , أما تدخل دول الجوار وتصفية حساباتهم على أرضكم لهو قمة الخسة . لبنان من هنا , العراق من هناك وفلسطين الجروح التي لا يتوقف نزفها , دمتم بخير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف السبيل لإرضاء شركاء الدم ؟ / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رسائل مشفرة / صالح مهدي محمد
- الركام* / إشبيليا الجبوري
- الكتابة المتخفية في مختبرات جاك ديريدا تمارين لمحو الكتابة / ميشيل الرائي
- زياد رحباني الكائن الذي خلق ليبدع ويلتزم / حبيب الزموري
- شرفات تطل على متاهات - 16 / نژاد عزیز سورمی
- فيلم اليهودي والضياع الأخير / دلور ميقري


المزيد..... - إرنست همنغواي في لاتفيا.. مدينة لببايا تحتضن أكبر جدارية مست ...
- حرائق الغابات في غاليسيا تلتهم مئات الهكتارات
- ما تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على عشرات الدول؟
- صحف أوروبية: الاتفاق الجمركي انتصار لـ-أمريكا أولا- ودرس قاس ...
- ديمقراطيون يحذرون عناصر أمن مؤسسة غزة الإنسانية GHF من ارتكا ...
- العلاقة الخفية بين ألم الأسنان والصداع.. وطرق السيطرة السريع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف السبيل لإرضاء شركاء الدم ؟ / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزنا الأستاذ حامد - ليندا كبرييل