البرازيل القادمه . لا تجارب القرن الماضي كما بينت سيدي في اثيوبيا، ولا هذه الأخرى، تضع الإنسان كأثمن رأس مال موضع التطبيق الحي ، بالطبع ولا كهان الليبرالية الجديده المتغولين في سرقة أموال شعوبهم وشعوب العالم كما بينت سلسلة أزماتهم الإقتصادية وآخرها عام 2008 والتي لم تنته بعد . ندعي ، أن الخطا ليس في القوانين النظريه ، بل في قراءتها وموائمتها مع الواقع ضمن خصوصيات كل بلد على حده مع أعتبار عال للظروف الدولية المحيطه . تحية للسيد الكاتب .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سقوط أخر سلالة - الملكة بلقيس - / هيلاسيلاسي .. أسد أفريقيا / سيمون خوري
|