أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لبنان بين جمهورية عرفات وجمهورية حسن نصر الله / مجدى خليل - أرشيف التعليقات - هذه زبدة الموضوع - تي خوري










هذه زبدة الموضوع - تي خوري

- هذه زبدة الموضوع
العدد: 167400
تي خوري 2010 / 9 / 27 - 18:26
التحكم: الحوار المتمدن

الواقع أن اللبنانيين لا يستطيعون المساس بقوة حزب الله العسكرية، ولا توجد دولة عربية قادرة على مساعدة لبنان فى هذا الفعل، والأمم المتحدة عاجزة عن تطبيق قرارها بنزع سلاح حزب الله، والغرب وفى مقدمته الولايات لا يستطيع نزاع سلاح حزب الله بدون حرب دامية ومدمرة غير مستعد لها ولا تهمه كثيرا؟، وإسرائيل لن تدخل فى مواجهة أخرى مع حزب الله إلا عندما يبدأ هو عمليا الحرب من خلال خرق جسيم للهدنة القائمة.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لبنان بين جمهورية عرفات وجمهورية حسن نصر الله / مجدى خليل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ازمة النظام الراسمالي العالمي / غسان الرفاعي
- أمة تتلاشى / عدوية السوالمة
- يوم ما بين إعلان ترامب تدخله بالحرب وإعلانه وقفها / أسامة خليفة
- يوسف ابراهيم يزبك 1901-1982 المؤرخ اللبناني وصاحب كتابي (الن ... / ابراهيم خليل العلاف
- قراءة في العدوان الصهيوأمريكي على إيران / ناجح شاهين
- الديبلوماسية الاستراتيجية في زمن الحرب قطرا نموذج / بن غربي احمد


المزيد..... - شاهد ما فعله هذا الأب لتأمين تكلفة علاج ابنه من مرض الحثل ال ...
- حبوب صغيرة بفوائد كبيرة.. ماذا تعرف عن الذرة الرفيعة؟
- وزير إسرائيلي متشدد يدخل على خط جدل -عدم تدمير منشآت إيران ا ...
- إيران تعلق على مواقف دول عربية وإسلامية متفاوتة بالشدة والله ...
- فوق الركام: الطالبة سارة تحوّل أنقاض منزلها في خان يونس إلى ...
- منظمة الصحة العالمية: مقتل أطفال في هجوم -مروع- على مستشفى ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لبنان بين جمهورية عرفات وجمهورية حسن نصر الله / مجدى خليل - أرشيف التعليقات - هذه زبدة الموضوع - تي خوري