بحث صباح في كل ما يعتقد بأنها ثغرات الحزب الشيوعي ولم يشر من باب التوازن إلى جوانب أيجابية في الحزب الذي يعترف القاصي والداني ومنهم بحاثة مثل حنا بطاطو بدوره الابجابي في العراق. وهنا نطرح على صباح اذا كان الحزب الشيوعي كله ثغرات كما تدعي فلماذا بقيت في الحزب لعشرات السنوات في عضويته؟ هل كنت من صنف هذه الثغرات وقبل بهذه -المعصيات- التي تلصقها الآن بالحزب الشيوعي. شوية رحمة ياناس ، البعض لا يريد أن يرى أي شئ ايجابي في حياة هذا البلد كي يحطم ما تبقى سالماً منه لاغراض واهداف مريبة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هناك من ضرورة لبقاء حزب للشيوعيين في العراق ؟!..5 / صباح كنجي
|