أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - انتهازية جماعة الاخوان.. وانتهازية الحزب الوطني / عمرو اسماعيل - أرشيف التعليقات - أخي علي.. لا يهم ان نعبد الها او حمارا - عمرو اسماعيل










أخي علي.. لا يهم ان نعبد الها او حمارا - عمرو اسماعيل

- أخي علي.. لا يهم ان نعبد الها او حمارا
العدد: 167225
عمرو اسماعيل 2010 / 9 / 26 - 23:32
التحكم: الحوار المتمدن

كما قال توماس جيفرسون انا لا يهمني ان كنت انت او انا او غيرك يعبد الها او يعبد حمارا .. مع الشكر للاستاذ هشام حتاتة .. طالما اننا جميعا مواطنون لنا نفس الحقوق ونفس الواجبات ونعيش في دولة مدنية.. هذا هو محور مقالي
عن نفسي.. ليس عندي مشكلة مع الاسلام او غيره من الاديان طالما يتم الفصل بين الدين والسياسة
هذا هو الاسلام الوسطي في رأيي .. الذي لا يخلط الدين بالسياسة ولا يفرض نفسه علي الآخرين
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انتهازية جماعة الاخوان.. وانتهازية الحزب الوطني / عمرو اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يحيى حسن إسماعيل / عدنان الصباح
- مسائل اقتصاد مُجتمعات الصيد واللقاط / مالك ابوعليا
- انقراض / أنمار رحمة الله
- طوفان / ليلى احمد
- مقامة السدى . / صباح حزمي الزهيري .
- وجهة نظر احذروا خطر الابادة التدريجية للشعوب العربية / نجم الدليمي


المزيد..... - نيللي كريم تعيش هذه التجربة للمرة الأولى في الرياض
- -غير محترم-.. ترامب يهاجم هاريس لغيابها عن عشاء تقليدي للحزب ...
- أطعمة غنية بالفيتامين B12 من الضروري إضافتها لنظامك الغذائي ...
- أول تأكيد من مسؤول كبير في حماس على مقتل يحيى السنوار
- مصر.. النيابة تتدخل لوقف حفل زفاف وتكشف تفاصيل عن -العروس-
- من هي الضابطة آمنة في دبي؟ هذا ما يحمله مستقبل شرطة الإمارات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - انتهازية جماعة الاخوان.. وانتهازية الحزب الوطني / عمرو اسماعيل - أرشيف التعليقات - أخي علي.. لا يهم ان نعبد الها او حمارا - عمرو اسماعيل